يعمل ملح الطريق على خفض نقطة تجمد الماء مع توفير قوة جر أكبر. لكن التعرض لملح الطريق يمكن أن يؤثر سلبًا على هيكل سيارتك.
قم بفحص سيارتك بعناية للكشف عن أي أضرار ناجمة عن البَرَد، ثم قم بتصوير الأضرار من جميع الزوايا وتوثيقها.
لذا يجب عليك فحص البطارية في ورشة صيانة. إذا كانت عمر بطاريتك أكثر من أربع سنوات، فقد تكون في نهاية عمرها الافتراضي وقد تخذلك.
يعد جفاف الجلد وفقدانه رطوبته من المشكلات الشائعة خلال الأشهر الباردة، ويُعزى ذلك لأسبابٍ عِدة،[٣] أبرزها:
نعم، يمكن أن يتسبب البَرَد في إتلاف الجزء الخارجي من سيارتك، بما في ذلك الطلاء والزجاج الأمامي وفتحة السقف والمرايا الجانبية.
ضع في اعتبارك الاحتفاظ بزجاجات ماء في السيارة بالإضافة إلى إمدادات طعام طارئة، مثل قضبان الطاقة والشوكولاتة.
قد تحتاج إلى نفخ إطارات سيارتك أكثر قليلاً في الطقس البارد. بالطبع، تتسبب الحرارة في تمدد الأشياء، في حين أن البرد له تأثير معاكس من خلال التسبب في انكماش الأشياء.
ومن المحتمل أن يتعلق الأمر بمشكلة بدورة التزييت أو أحد المكونات في السيارة والذي لا يسمح للمحرك بالبدء بشكل صحيح.
الصيانة: تأكد من فحص المكابح بدقة للكشف عن أي تلف أو تآكل في الأجزاء، واستبدل الأجزاء التالفة عند الضرورة.
بالإضافة إلى ذلك، قد ترتفع أقساط التأمين الخاصة بك نور الإمارات إذا قدمت مطالبات أضرار الثلج بشكل متكرر.
إن حرارة الصيف أصعب على بطاريات السيارات من برد الشتاء. وفيما قد يبدو الأمر غير بديهي، لكن درجات الحرارة المرتفعة لها تأثير كبير على كيمياء توليد الطاقة في البطارية.
هناك تفاعلات كيميائية يجب أن تحدث داخل البطارية حتى تعمل بشكل صحيح.
وهنا لا بد من الإشارة إلى أن الأمر لا يتعلق فقط بدرجة حرارة الهواء. فدرجات الحرارة الصيفية الحارة تعمل على رفع الحرارة تحت غطاء المحرك وتسرع ظهور فشل البطارية وتقلل من عمرها الإفتراضي.
لذا في هذا التقرير إليك أهم النصائح والحيل التي تساعدك على تجنب تلك الأضرار، وفي حال وقوعها إليك خيارات الإصلاح المتاحة.